هناك عدة أسباب تجعل المرأة اكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب من الرجال. فمثلا العمل بالنسبة للمرأة قد يكون من أحد مسببات القلق المزمن. وذلك لا يكون بسبب أن العمل مرهق بل بسبب عدم ملائمة البيئة للمرأة و عدم توفر الظروف التي تشجع المرأة على العمل.
بالإضافة إلى ما تقدم فان الوضع المادي السيئ و الاستغلال الجنسي قد يدفع المرأة إلى الاكتئاب. كل هذه الأمراض الاجتماعية تؤثر على النساء بشكل متفاوت. فوفقا لتقرير نشر في مجلة (Population Reports) فان امراءة واحدة من كل ثلاث نساء في العالم تتعرض للضرب أو للإساءة الجنسية أو أي شكل آخر من أشكال الإساءة خلال فترة حياتها.
كذلك في تقرير آخر نشر في مجلة (Journal of Personality and Social Psychology) تبين أن النساء عرضة اكثر للإصابة بالاكتئاب المزمن بسبب سيطرة الرجال على حياتهن. هذا الأمر بالإضافة إلى الضغوط الاجتماعية الأخرى مثل عودة المرأة من العمل لتقوم بالأعمال المنزلية و العناية بالأطفال و الأشخاص المسنين في العائلة، كل ذلك يسبب ضغوط إضافية و يشعر المرأة بالدونية مما يقودها إلى الاكتئاب المزمن.
كذلك الزواج وإنجاب الأطفال يدفع المرأة إلى الاكتئاب لشعورها بأنها تفقد الكثير من حريتها بسبب الزوج و الأطفال. لذلك يجب على المرأة المتزوجة أن تختلط اكثر بصديقاتها المتزوجات حتى لا تشعر بغربة اجتماعية في حالة الخروج مع صديقاتها الغير متزوجات.
كذلك مشاكل الإنجاب و التي يعاني منها واحد من كل عشرة أزواج قد تدفع المرأة إلى الاكتئاب حيث أن طرق العلاج تتضمن تعاطي المرأة للهرمونات ،الأمر الذي يؤدي إلى اضطراب في جسم المرأة وفي مزاجها.كذلك فالمشكلة بحد ذاتها تشعر المرأة بالحزن عندما تكون لديها الرغبة الشديدة في الإنجاب و عدم القدرة على ذلك قد تكون لديها نتائج سلبية على نفسية المرأة.
بالإضافة إلى ما تقدم فان الوضع المادي السيئ و الاستغلال الجنسي قد يدفع المرأة إلى الاكتئاب. كل هذه الأمراض الاجتماعية تؤثر على النساء بشكل متفاوت. فوفقا لتقرير نشر في مجلة (Population Reports) فان امراءة واحدة من كل ثلاث نساء في العالم تتعرض للضرب أو للإساءة الجنسية أو أي شكل آخر من أشكال الإساءة خلال فترة حياتها.
كذلك في تقرير آخر نشر في مجلة (Journal of Personality and Social Psychology) تبين أن النساء عرضة اكثر للإصابة بالاكتئاب المزمن بسبب سيطرة الرجال على حياتهن. هذا الأمر بالإضافة إلى الضغوط الاجتماعية الأخرى مثل عودة المرأة من العمل لتقوم بالأعمال المنزلية و العناية بالأطفال و الأشخاص المسنين في العائلة، كل ذلك يسبب ضغوط إضافية و يشعر المرأة بالدونية مما يقودها إلى الاكتئاب المزمن.
كذلك الزواج وإنجاب الأطفال يدفع المرأة إلى الاكتئاب لشعورها بأنها تفقد الكثير من حريتها بسبب الزوج و الأطفال. لذلك يجب على المرأة المتزوجة أن تختلط اكثر بصديقاتها المتزوجات حتى لا تشعر بغربة اجتماعية في حالة الخروج مع صديقاتها الغير متزوجات.
كذلك مشاكل الإنجاب و التي يعاني منها واحد من كل عشرة أزواج قد تدفع المرأة إلى الاكتئاب حيث أن طرق العلاج تتضمن تعاطي المرأة للهرمونات ،الأمر الذي يؤدي إلى اضطراب في جسم المرأة وفي مزاجها.كذلك فالمشكلة بحد ذاتها تشعر المرأة بالحزن عندما تكون لديها الرغبة الشديدة في الإنجاب و عدم القدرة على ذلك قد تكون لديها نتائج سلبية على نفسية المرأة.
